أعلنت شركة هواوي الصينية بفخر عن أحدث إبداعاتها: **هاتف Huawei Mate XT**، الذي يُعتبر أول هاتف قابل للطي بثلاثة طيات في العالم. هذا الهاتف الرائع يأتي بمفصلتين، مما يتيح لك فتحه إلى حجم شاشة يشبه الجهاز اللوحي، مما يجعل تجربة الاستخدام أكثر سلاسة وراحة.
ما يميز Mate XT هو تصميمه الفريد، الذي يُعرف بـ "الثنائي الطي". فعندما يتم طي الشاشة، تظهر ثلاث أقسام لها، مما يمنح المستخدم خيارات متعددة لحجم الشاشة بحسب الاستخدام. وبفضل ملحقاته المبتكرة، مثل لوحة المفاتيح القابلة للطي مع لوحة لمس، يمكنك استخدامه كجهاز لوحي بكل سهولة.
سيطرت شركات صناعة السيارات الأجنبية على السوق الصينية لعقود، حيث باعت ملايين المركبات وحصدت أرباحًا هائلة. لكن يبدو أن هذا العصر الذهبي يقترب من نهايته بشكل مفاجئ.
الصعود السريع لصانعي السيارات الكهربائية المحليين في الصين، مثل BYD وXpeng، يقلب سوق السيارات الأكبر في العالم رأسًا على عقب، مما يترك أكبر شركات صناعة السيارات في العالم على الجانب الخاسر.
تحذير شركة فولكس فاجن هذا الأسبوع يعكس التحديات الكبيرة التي تواجه الشركات التقليدية، حيث أعلنت أنها قد تغلق مصانعها في ألمانيا لأول مرة في تاريخها، في محاولة لخفض التكاليف.
تتجه أنظار عشاق كرة القدم الآسيوية نحو استئناف التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث يستعد 18 منتخبًا من القارة الآسيوية لاستكمال رحلتهم الحماسية بدءًا من غدٍ الخميس.
تستمر التصفيات الآسيوية حتى يونيو 2025، حيث تتضمن المرحلة الثالثة ثلاث مجموعات، يتنافس فيها كل مجموعة من ستة منتخبات على بطاقات التأهل إلى كأس العالم. يتأهل المنتخبان الحاصلان على المركزين الأول والثاني في كل مجموعة مباشرة إلى النهائيات، بينما يتوفر مكانان آخران من خلال الملحق (الدور الرابع) للتصفيات الآسيوية، مع فرصة إضافية من خلال الملحق العالمي.
أعلنت شركة هواوي عن موعد إطلاق أول هاتف ذكي ثلاثي الطي في العالم، والذي سيُكشف عنه خلال حدث خاص في 10 سبتمبر المقبل. يأتي هذا الإعلان ليؤكد التصريحات السابقة التي أفادت بنية الشركة طرح هذا الجهاز المبتكر في سبتمبر.
ميزات الهاتف الجديد
تشير التسريبات إلى أن الهاتف الجديد سيأتي بشاشة كبيرة تبلغ 10 بوصات عند فتحها بالكامل. وقد أظهرت الصور المسربة التصميم الفريد للجهاز، الذي يتضمن ثلاث طيات، مما يوفر تجربة استخدام تشبه الأجهزة اللوحية مع إمكانية طيه إلى حجم هاتف ذكي عادي.
قال نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو يوم السبت إن تجارب كوريا الشمالية للسلاح النووي والصواريخ هي استجابة لإجراءات الولايات المتحدة وحلفائها، وأن موسكو تدعم بيونغ يانغ في مطالبها الأمنية.
وأضاف رودينكو في تصريحات للصحفيين أن الولايات المتحدة تسعى إلى "إضعاف كوريا الشمالية" بفرضها عقوبات على البلاد، وأن موسكو تقف ضد هذه السياسة.
وأكد رودينكو أن روسيا ملتزمة بحل الأزمة الكورية الشمالية سلميا، وأنها تدعو الولايات المتحدة وحلفائها إلى إجراء محادثات مع بيونغ يانغ دون شروط مسبقة.
وتعتبر الولايات المتحدة وحلفاءها أن تجارب كوريا الشمالية للسلاح النووي والصواريخ غير قانونية وتشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين.
وكانت كوريا الشمالية قد أجرت تجارب نووية وصاروخية بوتيرة متسارعة في عام 2022، ما دفع الولايات المتحدة وحلفائها إلى فرض عقوبات جديدة على البلاد.
دعت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، الجمعة إلى "منافسة سليمة" مع الصين، معربة عن الأمل في عدم ترك "الخلافات" تتسبب في "تدهور غير مجد" للعلاقات بين البلدين. وأكدت يلين خلال لقاء مع رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ في بكين، أن تحقيق منافسة اقتصادية سليمة يتطلب وجود قواعد منصفة يمكن للبلدين الاستفادة منها مع الوقت، ولا يحصد الأقوى فيها كل الغنائم.
من جانبه، لفت رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ إلى تحسن محتمل في العلاقات المتوترة بين بكين وواشنطن، خلال لقاء مع يلين في العاصمة الصينية. وشدد تشيانغ على أن عودة العلاقات بين البلدين إلى مسارها الصحيح يمكن أن تحقق بدورها استقرارًا في العلاقات الثنائية.
وقبل هذا اللقاء الرسمي، استهلت جانيت يلين زيارتها التي تستغرق أربعة أيام لبكين بالدعوة إلى إجراء إصلاحات للسوق في الصين، ونوهت إلى أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيقاومون ما وصفتها "بممارسات اقتصادية غير عادلة" للصين. وأدلت يلين بهذه التصريحات في اجتماع مع شركات أمريكية لها أنشطة في الصين بعد اجتماع أجرته في الصباح مع كبير مسؤولي الاقتصاد في الصين سابقًا ليو خه المقرب من الرئيس شي جين بينغ. كما أعربت يلين عن قلقها بشأن ضوابط التصدير الجديدة التي فرضتها الصين على الغاليوم والجرمانيوم، وهما معدنان مهمان يستخدمان في تقنيات مثل أشباه الموصلات.
وتناولت يلين أيضًا الاقتصاد الصيني المخطط مركزيًا، ودعت بكين إلى العودة إلى الممارسات القائمة على السوق التي عززت نموها السريع في السنوات الماضية. وأشارت يلين إلى أن النهج القائم على السوق ساعد في تحفيز النمو السريع في الصين وساعد على انتشال مئات الملايين من الناس من براثن الفقر، وهو ما تعد قصة نجاح اقتصادي رائع.