أعلنت مصر، يوم الأربعاء، عن وفاة إيهاب جلال، المدير الفني لنادي الإسماعيلي لكرة القدم والمدرب الأسبق لمنتخب مصر، عن عمر يناهز 57 عامًا.
وأكد نادي الإسماعيلي عبر حسابه الرسمي على فيسبوك أن جلال توفي "بعد صراع قصير مع المرض". ووفقًا لموقع "اليوم السابع"، فقد تم إدخاله المستشفى مؤخرًا، حيث خضع لعدة عمليات جراحية لعلاج جلطة في المخ.
يُعتبر جلال واحدًا من المدربين المخضرمين في الدوري المصري، حيث تولى تدريب العديد من الأندية الكبرى مثل الزمالك وبيراميدز والمصري وإنبي، بالإضافة إلى قيادته للمنتخب الوطني لفترة قصيرة في عام 2022، والتي شهدت انتقادات كبيرة أدت إلى استبعاده من منصبه.
وفي أعقاب وفاته، أعلن نادي الإسماعيلي الحداد لمدة ثلاثة أيام، كما سيتم إقامة عزاء يوم الأحد المقبل في استاد الإسماعيلية، لتكريم المدرب الذي ترك بصمة واضحة في عالم كرة القدم المصرية.
قبل سنة بالضبط وفي ابريل من عام 2023 غرد احد الاشخاص وقال:
"ابشركم، تم قبول لجوء (قاصر) في بريطانيا"
هذي القصة آلمتني وجاء ببالي الف سؤال، وش اللي يحد قاصر يعني طفل بأن يطلب لجوء بعيد عن بلده وفي بلد زي بريطانيا نعرف معاناة الناس فيه حيث ان اللاجئين مايعطونهم هناك اسبوعيا الا يمكن ١٠ او ٢٠ باوند ويعيشون حياة صعبة مما يضطر بعضهم وماودي اقول كثير الى انهم يبدون يحصلون على المال عن طريق الجنس والمخدرات.
طفل قاصر حرام يعيش هالمعاناة من اول عمره خاصةً لو كانت البدايل لحل مشكلته متاحة.
مرت الايام واعلن او اعلنت انها بنت، فصار الاسم ايما، وماهي الا سنة الا وجاءً امس خبر انتحار ايما بعد معاناة شديدة في بريطانيا
تكلم صديق ايما القديم اللي يعرف ايما من الرياض ومن الطفولة وقال:
"نظراً لكوني قريب من ايما اعرف انه ماكان بوعيه وكل اللي يسويه ردة فعل بسبب ضروف قاسية صارت في حياته وهو صغير واتمنى الدعوة لهب المغفرة"
اللي صار لاحقاً ان اسرة الربيعة وهم أسرته رفضوا استلام الجثة، ورفض الجميع المساعدة بحالة الدفن والتي حسب مافهمت إرادة هيما ان يكون دفن اسلامي، ونظرا لذلك جثة هيما بالثلاجة الى الان واذا لم يتم تجهيز التكاليف راح يتم حرق الجثة.
بالحزن والأسى، نعى رئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يوم الخميس، أخاه الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، الذي وافته المنية. وأعلن ديوان الرئاسة بالإمارات الحداد الرسمي وتنكيس الأعلام لمدة ثلاثة أيام، اعتبارًا من الخميس، وينتهي بنهاية يوم السبت.
ولقد كان الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان أحد أبرز الشخصيات في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث شغل عدة مناصب رفيعة المستوى خلال حياته المهنية، وأسهم بشكل كبير في التنمية والتطوير في الإمارات.
ووفقًا لما نشرته صحيفة الاتحاد الإماراتية الحكومية، فقد ولد الشيخ سعيد في مدينة العين عام 1965، وهو الابن السادس لمؤسس دولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والاقتصاد من جامعة الإمارات عام 1988.
وعُيِّن الشيخ سعيد بعد تخرجه وكيلاً لدائرة التخطيط في أبوظبي وعضواً في المجلس التنفيذي، وشغل منصب رئيس دائرة الموانئ البحرية خلال فترة من 1991 إلى 1996، وكان عضوًا في مجلس أبوظبي للإنماء.
تصدر وسم #سند_جلال_الإيداء محركات البحث في المملكة بعد وفاته في حادث مروع بمنطقة حائل، مما أثار حالة من الغضب والحزن لدى المواطنين. وقد انتقد الناس بعض الشباب الذين يستهترون بأرواح الناس ويتسابقون بسرعة جنونية على الطرق، مما يعرض حياة الأبرياء للخطر. وأعرب شقيق الفقيد عن انزعاجه من نشر تفاصيل الحادث خوفاً على مشاعر أسرته، ولكنه شكر الناس على تعازيهم وترحمهم على الفقيد.
الفقيد سند جلال الإيداء، الذي يعمل في شرطة حائل، ترك وراءه إرثًا كبيرًا من محبة الناس وعمل الخير، والذي لمسناه لكل من جاء للتعزية، وفقًا لتصريحات شقيقه. ولقد أثارت وفاته حزنًا كبيرًا في قلوب العديد من الناس، حيث عُرف عنه التفاني في عمل الخير والبر بكبار السن، وعُرف عنه كذلك التعاون والمساعدة للآخرين.
وقد قامت السلطات المحلية باتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة بعد وقوع الحادث، فقد قامت الشرطة بالقبض على الشخص الذي كان يقود المركبة التي تسببت في الحادث، وتم إحالته إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقه. وتذكر النيابة العامة أن السلامة المرورية تتمتع بحماية جزائية مشددة، وأن سائق المركبة يتحمل المسؤولية عن أي سلوكيات خاطئة أو ممارسات تعرض السلامة العامة للخطر، وأن ذلك يعد جريمة كبيرة موجبة للتوقيف. وفي حالة وقوع حادث نتيجة لتجاوز السرعة يؤدي إلى وفاة أو إصابة تزيد على 21 يومًا، يتعرض السائق للمساءلة الجزائية.
انتقل إلى رحمة الله تعالى بإذنه، الداعية الكويتي المعروف عبدالرحمن بن حمود السميط بعد أن قضى أكثر من 29 سنة ينشر فيها الإسلام في القارة السمراء (أفريقيا) ، وعن عمر يناهز 65 عاماً من الدعوة في سبيل الله تعالى ، وقد أسلم على يديه ما يقارب العشرة ملايين شخص خلال فترة دعوته!
أي بمعدل 972 مسلم يومياً!
ثم أصبح ناشطاً في مجال العمل الخيري ، وقد كان طبيباً متخصصاً في الأمراض الباطنية والجهاز الهضمي متخرجاً من جامعة بغداد بعد أن حصل على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة ، ثم حصل على دبلوم أمراض مناطق حارة من جامعة ليفربول عام 1974م.